مرافئ السكون: حين تحدّث القلب مع الغياب
في آخر الزوايا المجهولة من قلب المدينة، كان هناك مقهى صغير يُدعى "مرافئ السكون". لا تعلّق عليه لافتة، ولا يعرفه سوى من اعتاد الحنين.
هناك، يجلس إياد كل مساء، رجل في الأربعين من عمره، يحمل في ملامحه سكونًا لا يشبه الصمت، بل يشبه من تعلّم كيف يحاور الوجع...
الحب في زمن الغياب
الحب والانتظار
الحنينوالغفران
الغياب والحنين
حكايات العشاق
روايات عربية فصحى
رواية حب طويلة
قصة حب عميقة
قصة رومانسية عربية
قصص أدبية فصحى
قصص تعبيرية
قصص رومانسية طويلة
قصص عشق ناضجة
قصص مؤثرة
مرافئ السكون