- إنضم
- 12 يونيو 2025
- المشاركات
- 272
- الموضوع الكاتب
- #1
في تلك الليلة وجدت نفسي في حضن شاذ علمني اللواط و ادخلني معه في عالم الشذوذ بطريقة لا يمكن تخيلها و لم تكن ابدا في الحسبان فانا كنت طالبا في الجامعة انذاك و ميولاتي الجنسية طبيعية و عادية جدا حتى تعرفت على ذلك الشاذ المسمى رامز و كان تقريبا في سني . و كنت في البداية التقيه بطريقة عادية و لكن هو كان يصر دائما ان نذهب الى السينما و كان يحضر كثيرا افلام سيدي جنسية و احيانا افلام اللواط و تارة كان يحكي لي عن مغامراته مع شباب كان يمارس معهم الجنس حتى صار يظهر لي ان اللواط امر عادي جدا و ممارسته لذيذة و جميلة تماما مثل الممارسة مع فتاة و ان طيز الرجل احلى من الكس حتى صرت ارغب في تجربة هذا العمل
و اول خطوة قمنا بها كانت ذهابنا للحمام مع بعض و دخلنا الى حجرة ثنائية مع شاذ علمني اللواط و فاجئني رامز بتلك الطريقة التي خلع ثيابه امامي حيث ما ان دخلنا حتى خلع ثيابها و كان زبه طويل و كلن ليس الى درجة كبيرة جدا و اطول من زبي بعض الشيئ وانا كنت متردد في التعري و خلع الثياب و لكن هو كان يريد ان يراني عاري . ثم خلعت ثيابي و انا اقابله بزبي المنتصب و كنت اشعر بحرج كبير في ان يرى مؤخرتي بينما هو كان يريد ان يرى طيزي حتى يسخنن اكثر و انا مع شاذ علمني اللواط و له خبرة كبيرة رغم انه لم يكن جميل او وسيم الى دجة عالية بل كان شابا عاديا جد و حتى في شكله كان مثلي في الطول و الوزن تقريبا
و كان رامز يتصرف معي بكل حرية و كاننا معتادين و كان جد مرتاح و انا مع شاذ علمني اللواط و ادخلني في هذا العالم الغريب مثلما كنت اراه في ذلك الوقت و كان هو يستمني لي و يلعب بزبي و هو يقول واو زبك جميل و يدفعني ان افعل له نفس الشيء و الاعب زبه . و كانت المرة الاولى حين المس الزب اشعر بامور غريبة جدا و كانني ارتكبت جريمة و لكن سرعان ما زال ذلك الخوف و الغرابة و وجدت نفسي العب بزبه مثلما اعتدت اللعب بزبي و كنت استمني له و اكثر من ذلك اعجبني زبه ودفئه و زاد في تهييجي و تسخيني و انا مع شاذ علمني اللواط و جعلني انفذ له كل ما يطلب بدون اي تردد لانني احسست اني صرت شاذ مثله
ثم التصق رامز بي و بدا يقبلني من الفم بحرارة كبيرة وانا اقبله و مثلما كان يتحسس على زبي كنت افعل و لكنه بعد ذلك انتقلت يداه الى طيزي و اصبح يتحسس على مؤخرتي و يبعبصها و يضغط بقوة و انا ايضا فعلت ذلك الامر و كانت طيزه صلبة جدا و مفتولة العضلات و لم اجد فيها اللذة المنشودة . و كان يسالني في كل مرة هل انا مرتاح و هل وجدت اللذة و انا اضحك و اقول نعم و قال لي هل تريد اللذة الحقيقة قلت اكيد فقال اذن يجب ان ارضع زبك و ترضع زبي و لحظتها ستحس بالمتعة الجنسية و انا قررت تجربة المص و انا مع شاذ علمني اللواط و اجبرني على فعل هذه الممارسة الغريبة جدا و التي لم يسبق لي ان جربتها
الجزء الثاني
في البداية كنت خجول جدا و انا مع شاذ علمني اللواط و لكن مع الوقت بدات الهواجس تزول من راسي و لم اعد استحي منه و كلانا اخرج زبه و كان زبه اطول من زبي نوعا ما و كان هو يلاعب زبي و انا الاعب زبه و نضحك على بعض و نشعر بمتعة جنسية جميلة جدا . ثم عرض علي ان نمص لبعضنا و علمني وضعية 69 و كنت متمحس جدا لها و رضعت له زبه بكل قوة و لحست الراس و هو ايضا كان يرضع زبي و وصلني الى اللذة الجنسية و انا اذوب في فمه الذي كان يمنح زبي اللزوجة الجنسية الجميلة جدا ثم ادخل رامز اصبعه في فتحتي و بدا يوسعها و لاول مرة شعرت ببعض اللذة عبر مؤخرتي و الفتحة كانت تسخن حتى صرت اريد ان اتناك
و كان رامز يدخل الراس و لكنه لا يدفعه و كانه يريد تسخيني و فعلا احسست باعجاب كبير من هذه الطريقة الجميلة في مداعبة فتحة الشرج التي اصبحت لوحدها ساخنة و تريد الزب و انا مع شاذ علمني اللواط و النيك من الدبر و انا صرت ارخي نفسي وفتحتي و اريد ان اسمح للزب بادلخول . و حين مر زبه احسست بتمزق كبير كان احدا ادخل دبوس في لحمي و كان مؤلم جدا في الاول و لكن حين حركه مرتين او ثلاثة احسست بتحرر الزب داخل مؤخرتي و انا مع شاذ علمني اللواط و خبير في نيك الاطياز و يعرف كيف يجعل الطيز تنفتح امام زبه المتعود على الدخول في الاطياز و النيك مع الرجال و زبي كان منتصب جدا من المتعة
و لم يدخل رامز زبه في طيزي بل بقي لوقت طويل و هو يدفع الراس و يبزق عليه ثم يرجع الى الخارج و انا اسخن مع شاذ علمني اللواط حتى وجدت نفسي اترجاه ان يدخل زبه في فتحتي التي سخنت و جعلتني احس ان طيزي يريد اكل الزب و ايضا كنت احلب في زبي و اشعر بالمتعة الجنسية . ثم دفع رامز زبه قليلا و احسست به محصور في الفتحة و هنا بدا بعض الام و صرت اوحوح اح اح اح اح على مهلك صديقي انا غير متعود و طيزي مغلوق ارجوك لا تؤلمني و رامز كان شاذ علمني اللواط و له خبرة كبيرة جدا و يعرف كيف يفتح الطيز حتى تدفق الزب داخل طيزي على دفعة واحدة لاشعر اني ساطرح فضلاتي عليه و فعلا كان الامر مؤلما جدا
ثم توقف رامز عن تحريك زبه و بدا يقبلني من رقبتي و يتحسسعلى صدري و حتى على زبي و هو يقول حبيبي هل انت بخير هل اكمل او اتوقف و انا اقول لا اكمل حبيبي انا بخير ثم بدا يحرك زبه ببطئ شديد و انا احس بحرقان كبير في داخلي و شيئا فشيئا كان رامز يزيد في سرعة التحريك . ثم سخن رامز و سخنت انا و صرت اوحوح لوحدي اح اح اح اه اه اه اكمل اه اه اه اه و كنت العب بزبي و اشعر بمتعة كبيرة في زبي و ببعض الحرقان في طيزي و انا مع شاذ علمني اللواط و يملك خبرة كبيرة في نيك الاطياز حتى لم اعد اشعر باي الم في مؤخرتي و كنت العب بزبي بهيجان جنسي كبير و اريد ان اخرج منه شهوتي
الجزء الثالث
كانت طيزي تاكل الزب مع شاذ علمني اللواط و كان زبه متحرر جدا و ينزلق في طيزي و كان فتحتي اصبحت كس و حتى الالم الذي كنت اشعر به في البداية سرعان ما اختفى و صرت اشعر فقط باللذة و المتعة و انا اطلب منه ان يكمل و يدخل اكثر كانني شرموطته . و قد تركني رامز اصرخ اه اح اح اح ادخل زبك اح اح اح اح ادخل اكثر اه اه اه اه زبك نار ساخن اه اه اه اه اح اح اح ثم وجدت نفسي اسخن اكثر و اكثر و يدي تتجه نحو زبي لالعب به و استمني و حرارة اللواط كانت جميلة جدا و رامز كان زبه كانه قضيب حديد صلب جدا و ساخن و طويل و هو ايضا كانت شهوته كبيرة جدا و رهيبة مما جعلني احس نفسي امام فحولته كانني فتاة
و كان رامز من حين لاخر يخرج الزب و يدفعه من دون ان يمسكه حتى يثبت لي ان طيزي اصبحت مفتوحة و بانني فقدت عذرية الطيز مع شاذ علمني اللواط و فتح طيزي و لكن انا لم اكن ابالي بل كل ما كان يهمني هو اخراج شهوتي و انزال المني من زبي . و حتى حين كان يصفع لي الطيز لم اغضب منه و تركته ينيكني لانني احببت زبه و شعرت بالمتعة معه حين كان يصفعني على مؤخرتي و الفلقتين وانا احس بمتعة جميلة و اخرج اهات جميلة و ساخنة من شدة اللذة و الزب كان في طيزي ساخن جدا و لذيذ و انا مع شاذ علمني اللواط و ناكني و ادخل كل زبه في مؤخرتي و اريد الان ان اقذف الشهوة و اخرجها من زبي حتى تكتمل متعي
و احسست برعشة كبيرة في زبي في لحظة جميلة و ساخنة جدا و انا اتناك من شاذ علمني اللواط و لم اعد قادر على السيطرة على المني الذي كان في زبي لينزلق لوحده الى الخارج و تنطلق اولى قذفاتي الحارة و انا منحني اتلقى الزب و كنت اصرخ بقوة كبيرة اه اه اح اح اح . و لم يكن رامز يعلم ان زبي بدا يقذف رغم خبرته في اللواط و ظن اني على وشك القذف لكنه لما وضع يده على زبي امتلات بالحليب و اندهش و سالني هل قذفت حبيبي اكيد انت مستمتع و تشعر بالراحة بينما هو ظل ينيك و يدخل زبه بلا توقف و يدفع و يوحوح بقوة و انا اتناك نيك ساخن مع شاذ علمني اللواط و اذاقني احلى زبي
و لم تكد تمضي دقيقة او دقيقتين حتى دفع رامز كل زبه في طيزي ليسد لي الطيز و ينطلق المني بحرارة كبيرة جدا داخل احشائي و شعرت برعشة الزب و ايضا الحليب الذي كان يخرج منه و هو يصرخ بعنف كبير اه اح اه اه ا اح اح اجح اح و كل شيء فيه كان يعتصر بينما انا كنت انهيت قذفي . و لما شبع رامز من النيك و قذف اخرج زبه و ترك فتحتي مرتخية و الفراغ يملاها و قابلني بقبلات ساخنة جدا و هو يداعبني و انا جد منتشي مع شاذ علمني اللواط و كان اول رجل ينيكني و يذوق طيزي و صرت احب اللواط و نادرا ما كنت انيك بل كنت احب ان اتناك و اخرج الشهوة من ازبار الرجال في داخل طيزي
و اول خطوة قمنا بها كانت ذهابنا للحمام مع بعض و دخلنا الى حجرة ثنائية مع شاذ علمني اللواط و فاجئني رامز بتلك الطريقة التي خلع ثيابه امامي حيث ما ان دخلنا حتى خلع ثيابها و كان زبه طويل و كلن ليس الى درجة كبيرة جدا و اطول من زبي بعض الشيئ وانا كنت متردد في التعري و خلع الثياب و لكن هو كان يريد ان يراني عاري . ثم خلعت ثيابي و انا اقابله بزبي المنتصب و كنت اشعر بحرج كبير في ان يرى مؤخرتي بينما هو كان يريد ان يرى طيزي حتى يسخنن اكثر و انا مع شاذ علمني اللواط و له خبرة كبيرة رغم انه لم يكن جميل او وسيم الى دجة عالية بل كان شابا عاديا جد و حتى في شكله كان مثلي في الطول و الوزن تقريبا
و كان رامز يتصرف معي بكل حرية و كاننا معتادين و كان جد مرتاح و انا مع شاذ علمني اللواط و ادخلني في هذا العالم الغريب مثلما كنت اراه في ذلك الوقت و كان هو يستمني لي و يلعب بزبي و هو يقول واو زبك جميل و يدفعني ان افعل له نفس الشيء و الاعب زبه . و كانت المرة الاولى حين المس الزب اشعر بامور غريبة جدا و كانني ارتكبت جريمة و لكن سرعان ما زال ذلك الخوف و الغرابة و وجدت نفسي العب بزبه مثلما اعتدت اللعب بزبي و كنت استمني له و اكثر من ذلك اعجبني زبه ودفئه و زاد في تهييجي و تسخيني و انا مع شاذ علمني اللواط و جعلني انفذ له كل ما يطلب بدون اي تردد لانني احسست اني صرت شاذ مثله
ثم التصق رامز بي و بدا يقبلني من الفم بحرارة كبيرة وانا اقبله و مثلما كان يتحسس على زبي كنت افعل و لكنه بعد ذلك انتقلت يداه الى طيزي و اصبح يتحسس على مؤخرتي و يبعبصها و يضغط بقوة و انا ايضا فعلت ذلك الامر و كانت طيزه صلبة جدا و مفتولة العضلات و لم اجد فيها اللذة المنشودة . و كان يسالني في كل مرة هل انا مرتاح و هل وجدت اللذة و انا اضحك و اقول نعم و قال لي هل تريد اللذة الحقيقة قلت اكيد فقال اذن يجب ان ارضع زبك و ترضع زبي و لحظتها ستحس بالمتعة الجنسية و انا قررت تجربة المص و انا مع شاذ علمني اللواط و اجبرني على فعل هذه الممارسة الغريبة جدا و التي لم يسبق لي ان جربتها
الجزء الثاني
في البداية كنت خجول جدا و انا مع شاذ علمني اللواط و لكن مع الوقت بدات الهواجس تزول من راسي و لم اعد استحي منه و كلانا اخرج زبه و كان زبه اطول من زبي نوعا ما و كان هو يلاعب زبي و انا الاعب زبه و نضحك على بعض و نشعر بمتعة جنسية جميلة جدا . ثم عرض علي ان نمص لبعضنا و علمني وضعية 69 و كنت متمحس جدا لها و رضعت له زبه بكل قوة و لحست الراس و هو ايضا كان يرضع زبي و وصلني الى اللذة الجنسية و انا اذوب في فمه الذي كان يمنح زبي اللزوجة الجنسية الجميلة جدا ثم ادخل رامز اصبعه في فتحتي و بدا يوسعها و لاول مرة شعرت ببعض اللذة عبر مؤخرتي و الفتحة كانت تسخن حتى صرت اريد ان اتناك
و كان رامز يدخل الراس و لكنه لا يدفعه و كانه يريد تسخيني و فعلا احسست باعجاب كبير من هذه الطريقة الجميلة في مداعبة فتحة الشرج التي اصبحت لوحدها ساخنة و تريد الزب و انا مع شاذ علمني اللواط و النيك من الدبر و انا صرت ارخي نفسي وفتحتي و اريد ان اسمح للزب بادلخول . و حين مر زبه احسست بتمزق كبير كان احدا ادخل دبوس في لحمي و كان مؤلم جدا في الاول و لكن حين حركه مرتين او ثلاثة احسست بتحرر الزب داخل مؤخرتي و انا مع شاذ علمني اللواط و خبير في نيك الاطياز و يعرف كيف يجعل الطيز تنفتح امام زبه المتعود على الدخول في الاطياز و النيك مع الرجال و زبي كان منتصب جدا من المتعة
و لم يدخل رامز زبه في طيزي بل بقي لوقت طويل و هو يدفع الراس و يبزق عليه ثم يرجع الى الخارج و انا اسخن مع شاذ علمني اللواط حتى وجدت نفسي اترجاه ان يدخل زبه في فتحتي التي سخنت و جعلتني احس ان طيزي يريد اكل الزب و ايضا كنت احلب في زبي و اشعر بالمتعة الجنسية . ثم دفع رامز زبه قليلا و احسست به محصور في الفتحة و هنا بدا بعض الام و صرت اوحوح اح اح اح اح على مهلك صديقي انا غير متعود و طيزي مغلوق ارجوك لا تؤلمني و رامز كان شاذ علمني اللواط و له خبرة كبيرة جدا و يعرف كيف يفتح الطيز حتى تدفق الزب داخل طيزي على دفعة واحدة لاشعر اني ساطرح فضلاتي عليه و فعلا كان الامر مؤلما جدا
ثم توقف رامز عن تحريك زبه و بدا يقبلني من رقبتي و يتحسسعلى صدري و حتى على زبي و هو يقول حبيبي هل انت بخير هل اكمل او اتوقف و انا اقول لا اكمل حبيبي انا بخير ثم بدا يحرك زبه ببطئ شديد و انا احس بحرقان كبير في داخلي و شيئا فشيئا كان رامز يزيد في سرعة التحريك . ثم سخن رامز و سخنت انا و صرت اوحوح لوحدي اح اح اح اه اه اه اكمل اه اه اه اه و كنت العب بزبي و اشعر بمتعة كبيرة في زبي و ببعض الحرقان في طيزي و انا مع شاذ علمني اللواط و يملك خبرة كبيرة في نيك الاطياز حتى لم اعد اشعر باي الم في مؤخرتي و كنت العب بزبي بهيجان جنسي كبير و اريد ان اخرج منه شهوتي
الجزء الثالث
كانت طيزي تاكل الزب مع شاذ علمني اللواط و كان زبه متحرر جدا و ينزلق في طيزي و كان فتحتي اصبحت كس و حتى الالم الذي كنت اشعر به في البداية سرعان ما اختفى و صرت اشعر فقط باللذة و المتعة و انا اطلب منه ان يكمل و يدخل اكثر كانني شرموطته . و قد تركني رامز اصرخ اه اح اح اح ادخل زبك اح اح اح اح ادخل اكثر اه اه اه اه زبك نار ساخن اه اه اه اه اح اح اح ثم وجدت نفسي اسخن اكثر و اكثر و يدي تتجه نحو زبي لالعب به و استمني و حرارة اللواط كانت جميلة جدا و رامز كان زبه كانه قضيب حديد صلب جدا و ساخن و طويل و هو ايضا كانت شهوته كبيرة جدا و رهيبة مما جعلني احس نفسي امام فحولته كانني فتاة
و كان رامز من حين لاخر يخرج الزب و يدفعه من دون ان يمسكه حتى يثبت لي ان طيزي اصبحت مفتوحة و بانني فقدت عذرية الطيز مع شاذ علمني اللواط و فتح طيزي و لكن انا لم اكن ابالي بل كل ما كان يهمني هو اخراج شهوتي و انزال المني من زبي . و حتى حين كان يصفع لي الطيز لم اغضب منه و تركته ينيكني لانني احببت زبه و شعرت بالمتعة معه حين كان يصفعني على مؤخرتي و الفلقتين وانا احس بمتعة جميلة و اخرج اهات جميلة و ساخنة من شدة اللذة و الزب كان في طيزي ساخن جدا و لذيذ و انا مع شاذ علمني اللواط و ناكني و ادخل كل زبه في مؤخرتي و اريد الان ان اقذف الشهوة و اخرجها من زبي حتى تكتمل متعي
و احسست برعشة كبيرة في زبي في لحظة جميلة و ساخنة جدا و انا اتناك من شاذ علمني اللواط و لم اعد قادر على السيطرة على المني الذي كان في زبي لينزلق لوحده الى الخارج و تنطلق اولى قذفاتي الحارة و انا منحني اتلقى الزب و كنت اصرخ بقوة كبيرة اه اه اح اح اح . و لم يكن رامز يعلم ان زبي بدا يقذف رغم خبرته في اللواط و ظن اني على وشك القذف لكنه لما وضع يده على زبي امتلات بالحليب و اندهش و سالني هل قذفت حبيبي اكيد انت مستمتع و تشعر بالراحة بينما هو ظل ينيك و يدخل زبه بلا توقف و يدفع و يوحوح بقوة و انا اتناك نيك ساخن مع شاذ علمني اللواط و اذاقني احلى زبي
و لم تكد تمضي دقيقة او دقيقتين حتى دفع رامز كل زبه في طيزي ليسد لي الطيز و ينطلق المني بحرارة كبيرة جدا داخل احشائي و شعرت برعشة الزب و ايضا الحليب الذي كان يخرج منه و هو يصرخ بعنف كبير اه اح اه اه ا اح اح اجح اح و كل شيء فيه كان يعتصر بينما انا كنت انهيت قذفي . و لما شبع رامز من النيك و قذف اخرج زبه و ترك فتحتي مرتخية و الفراغ يملاها و قابلني بقبلات ساخنة جدا و هو يداعبني و انا جد منتشي مع شاذ علمني اللواط و كان اول رجل ينيكني و يذوق طيزي و صرت احب اللواط و نادرا ما كنت انيك بل كنت احب ان اتناك و اخرج الشهوة من ازبار الرجال في داخل طيزي