منتديات سهوكة
عالم فريد من المتعة، تنغمس فيه الحواس وتتناغم فيه اللحظات، حيث يصبح كل يوم مغامرة جديدة تُروى بتفاصيل لا تُنسى.
سجل عضويتك الأن!
  • 📢 تابع جديد منتديات سهوكة على قناة التليجرام لأحدث القصص والصور والأفلام الساخنة 😍🔥

تراث عربية عامية مكتملة عائلتي السخونة السلسلة الأولي خمسة عشر جزء

  • الموضوع الكاتب
حلقة 1 : الواليد كيتزوج بمرا عندها بنت كتحمق

أنا سميتي نبيل عمري 24 سنة باقي كنقرا فالجامعة و عايش غير أنا و الواليد فالدار من بعد طلاقو مع الواليدة لي تزوجات دابا و عايشة من راجلها برا هي و ولادها .. واحد النهار عيط ليا الوليد نجي من بيتي و هو يجلس و قال ليا بلي انا دابا كبرت و ليت راجل و عارف كلشي و قالي بلي هو حاس بالوحدانية و باغي شي مرا تعمر ليه دارو و بيت نعاسو و راه لقا مرا جتا هي مطلقة و عندها بنت سميتها سلمى عندها 20 عام و قرر باش غادي يتزوجها الأسبوع الجاي و علمني بلي غادي يسكنو معانا و قال لي بلي خاسني نفرح حيت غادي تولي عندي أم و أخت جديدة .. أنا فالأول تصدمت شوية و لكن مبينتش ليه و قلت ليه لي عجبك الواليد أنا معاك مبروك ..
المرا لي غادي يتزوج الواليد سميتها نوال و فعمرها 45 عام و لكن أول مرة شفتها فيها كانت باينة عليها يالاه شي 30 سنة و كانت ظريفة بزااف و نااعمة فهظرتها من اللحظة الأولى عرفت علاش الواليد ختارها باااينة على الواليد ماشي ساهل و راجل جنسي بزااف حيت الطريقة لي كان كيشوف فيها فجسمها و حنا جالسين كنتعشاو فمطعم و هي تقول ليا نبيل متشرفة بيك و دابا شوية غادي تجي بنتي سلوى و بغيتك ترحب بيها قلت ليها اه ضروروي كوني هانية .. من بعد عشرة دقايق دخلات واحد البنت زوينة لواحد الدرجة كبيرة كانت من نوع البنات لي كيحمقوني شعرها كان بني فاتح و طويل و موج و عينيها خضرين و ابتسامتها كتحمق و منين هبطت عيني كان جسمها كامل مكمول رشيق و عامر من بزازرها و فخادها حتا هما عامرين شوية كنت كنتممنى دور باش نشوف المؤخرة ديالها و أنا نتفاجئ منين جات لطابلة لي جالسين فيها و قالت ليها ماما سمحي ليا تعطلت كنت كنتسنا تاكسي مجاش بزربة أنا بقيت غير كنتشوف و هو يقول ليا الواليد سلم على ختك الجديدة و هي ضحكات و قالت ليا سلام كيداير أنا سلمى نتا نبيل ياك؟ أنا حطيت يدي فيديها لي كانو ناعمنين و صغار و قلت ليه أهلا سلمى مشترفين .. العشا كلو و انا كنشوف فيها جالسة كترسل ميسجاتا فتليفونها و مرا مرا كتهضر و انا كنت كنفكر بأن من المستحيل نفكر بلي هادي ختي واخا منعرف شنو يوقع و لكن من بعد أسبوع حضرت العرس ديال الواليد لي كان غادي يطير بالفرحة و لا كلشي يبارك ليا على ختي الجديدة لي انا كنشوفها بنظرة مختالفة تماما أو حتا نهار العرش كنت حاضيها غير هي و فاش حاول واحد الزامل يشطح معاها و يتقرب ليها مشيت لعندها و قلت ليها تجلس براكا من شطيح و هي تقول ليه و هي كضحك صافي بزربة خديتي دور ديال الأخ .. كلامها جرحني و لكن مبينتش و لاحظت بلي هي عنيدة و مكتسمعش الهضرة و هادشي زاد إعجابي فيها و معرفتش كيفاش غادي نقدر نعيش معاها فتحت سقف واحد بلا منحاول ندير شي حاجة معاها ..
فاش سالا العرس الواليد قال ليا نبات برا الدار انا و سلمى حيت باغي يبقى على راحتو مع مراتو بلا إزعاج و مشا بزربة لدار كيبحال مقادرش يصبر و أنا نقول ليها يالاه نطلعو للسكح كاين واحد البيت كنعس فيه فاش كنبغي نهرب من الواليد …
يتبع …

حلقة 2 : كنتعرف بسلمى كثر حتا كنولين أصدقاء

طلعنا للسطح أنا و سلمى و وريتها البلاصة لي فيها البرتوش لي كنبات فيه و هي عجبها الحال و قالت ليا عجبني الجو هنا حسن من الدار حيت باقا مولفت عليها و فاش جلسات فوق واحد الناموسية قديمة قاست كيس البيرة لي مخبيه و هي تقول ليا كتشرب؟ قلت ليه غير بعد المرات و هي تشد بيرة وحدة و حلاتها و شربات منها و هي تقول ليا حتا أنا بعض المرات , هاد البنت كل مرة كتصدمني كتر ولكن جلست حداها و خديت حتا أنا بيرة و بدينا كنهضرو عودات ليا على قصتها منين طلقات ماماها لي هادي ثالت تزويجة ليها و قالت ليا بأن هي عندها تفكير حر و مكتصوقس لأراء الناس وبلي كدير أي حاجة بغاتها و ميقدر يتحكم فيها حتا واحد و قالت ليا الطريقة الوحيدة لي يقدر يتحكم فيا فيها الواحد هي بالخاطر ..
من بعد ما جوبات قالت ليه دابا أنا لي غادي نسولك .. قول ليا أ منير عمرك بغيتي شي بنت ؟ قلت ليه لا .. من بعد قالت ليا و عمرك حويتي شي بنت؟ قلت ليها و أنا كنشوف فعينيها اه 4 ديال البنات .. قالت ليها همم باينة عليك مساهلش .. قلت ليها و نتي؟ قالت ليا الا بغيتي تعرفني واش عذراء ولا لا خاصك تكتاشف راسك و بدات كضحك حيت بدات كتسكر شوية بسبب البيرة و قلت ليها متغرينيش و لا غادي بصح نحاول نكتاشف و هي تقول ليا أوه خويا جديد مساهلش باينة غادي نتفاهمو أنا و ياك ..
أنا كنت متأكد بلي هي ماشي عذراء حيت الطريقة كيفاش كتسول على السكس و الحويات و كتهضر بطريقة منفاحة و عادية كانت باينة عليها مرات بتجارب و هادشي خلاني نغير معرفتش علاش حيت كنت حتا أنا باغي نقيسها و نبوسها ونحويها كيما دارو الشباب لي مرات معاهم بهادو التجارب … من مور حديثنا الطويل لي طول حتا طلع النهار عرفت بلي هي بنت جنسية و مكتحشمش من الهضرة على السكس كيما البنات المغربيات لي كنت معاهم من قبل و بلا منقول والو قررت بلي غادي نتقرب ليها بشوية بشوية حتا هي تسلم ليا راسها بلا منتحرك .. فاش سكرنا بزااف و بدا يشدنا نعاس عنقتها بحجة كاين البرد و هي حطات راسها على صدري بلا عتاب و غمضات عينيها و بزربة نعسات و أنا هاديك الساعة كانو جوج بلايص كينبضو بسرعة فجسمي أول حاجة قلبي لي كانت ناعسة عليه و ثاني حاجة زبي لي كان على وشك الانتصاب و لكن شديت راسي و نعست حتا أنا و منين فقنا الصباح كنا قراب لواحد الدرجة كبيرة و لكن حاجة وحدة كانت مبرزطاني هي أنها كانت كتاقول ليه خويا خويا بزاف ..
رجعنا للدار و لقيت بيت النعاس ديال الوليد مسدود باااينة باقي اللفحل خدام مع مراتو الجديدة و منين شفت ف سلوى حسيت بيها كتفكر نفس أفكاري و حنا نبداو نضحكو و هي تقول ليا واخا توريني فين جا بيتي حيت نسيتي .. قلت ليها قدام بيني مباشرة أجي نوريك فين بالضبط .. تسنيتها حتا دخلات البيتها عاد دخلت أنا لبيتي و من بعد بقيت كنفكر كيفاش بنت كيبحال ملكات الجمال على بعد جوج خطوات مني دابا و كنت متأكد أن الأمر مسألة وقت قبل مينفاجر و أنا غدي نتسنا هاداك اليوم بفارغ الصبر حتا يجي ..

حلقة 3 : أنا و سلمى كنسمعو والدينا كيمارسو الجنس
داز دابا شهر على زواج الواليد بمامات سلمى و بدينا نولفو العيشة مع بعضياتنا و لكن أنا كنتعدب كل النهار فالسر و حتا واحد من العائلة معارف بالخصوص فاش كتنوض سلمى الصباح باش تاخد دوش و كنبدا أنا نتخيل جمسها البيض عريان و الما الدافي كيهبط على جسمها لي كلو هضبات و زبي كيبدا يقوم لدرجة أنا دابا قلاويا بداو يزراقو من كثرة الحرمان و شحال من المرة غمضت يعيني و بديت نمارس العادة السرية و أنا كنتخيلها حتا كنقذف عاد باش شوية كنققدر نرتاح.
اليوم دخلت مع 6 ديال العشية لدار و أنا نلقا سملى جالسة فالصالة كتفرج فالتلفازة و هي تقول ليا نجلس نتفجر معاها و مع كان الظلام كنت كنحس بإحساس غريب و لكن قبل ما أفكاري تمشي بعيد دخل الواليد و سلم علينا مزروب و من بعد مشا لبيتو و سد الباب و أنا و سلمة كملنا كنتفرجو فالفيلم حتا فجأو تسمع صوت تغنيجات قوي بزاف اااه اااه ايااي حسن اااه اااه اااه اهممم اااه كان صوت مرات بابا مرتافع بزاف لدرجة أن زبي قوم و منين شفت فسلمى لقيتها حتا هي بان عليها الهيجان الجنسي و مهضرنات بقينا غير كنشوفو فبعضياتنا و كنسمعو فأسخن أصوات بين الواليد و مامات سلمى لى و هي تقول ليا نبيل بغيتك تخرج زبك دابا .. أنا تصدمت و لكن خفت الا سولتها شي حاجة ترجع فقرارها و حيت عارف بلي حجم زبي كان كبير و تايق فنفسي حليت سلسلة سروالي و خرجتو ليها و هي تقول ليا بغيتك تواعدني بلي متحطش يديك عليا و أنا مبقيت فاهم والو و لكن قلت ليه كنواعدك و هي تخرج صدرها من قميصها و بدات كداعبهم قدامي و أنا نشد فزبي من كثرة المحنة و بديت كنحلبو و كنشف فحركات يديها على صدرها الناعم و هي كتحلبهم و كتداعب حلماتهم و كتقرصهم و منين شافت حركة يدي على قلاويا و هي تهبط يديها و خشاتهم من تحت تنورتها و تحت كيلوتها و كنت كنتمنا نشوف طبونها دابا و لكن هي معراتش عليه قدامي و بقات كتدعك فطبونها حتى جسمها و لا كيتحرك بحال الا كتركب شي موجة و مع صوت ماماها لي باقا كتغمج و تغوت بإسم الأب ديالي كان جو سخون لواحد الدرجة و واخا عرفت بلي مخاسنيش نتمتع بصوت مرات الواليد و منظر بنتها كتعمل العادة السرية قدامي مقدرتش نسيطر على راسي و بديت كنحلب زبي بكل سرعة حتا صوت تخبيط يدي على قلاويا كان مسموع و ريحة السكس ولات فالدار كاملا و منين كملت حليت عيني و لقيت بلي سلمى حتا هي كملات عادتها السرية و كانت كتلهث و كتشوف فيا و هي تقول ليا هادشي لي وقع دابا يبقى سر بيناتنا و أنا نشد ليها يديها لي كانت ستمنات بيها و بستها ليها باش نذوق مذاق طبونها و قلت ليها أي حاجة طرا بيناتنا غادي ديما تبقى سر عندي و حيت جاتني الفرصة قلت ليها بلي أنا صراحة معجب بيها و واخا الناس كيقول علينا خوت و لكن أنا عمري شفتها بهاديك الطريقة و قلت ليها بلي كتعجبني و بغيت علاقتنا تولي ما كتر هي بقات كتشوف فيها و من بعد ناضت و خلاتني جالس بزبي مدلي بين رجلي و حاير معرفتش الرد ديالها …
يتبع..

حلقة 4 : كنتجسس على سلمى فالحمام و كنعمل العادة السرية

من بعد الليلة لي عملنا أنا و أختي سلمى العادة السرية قدام بعضياتنا على أصوات تغنيجات ماماها ولات بعيدة مني شوية كيبحال الا ندمات على هاديك اللحظة لي مبغاتش تخرج من بالي ولو لحظة كنحلم بيها فاش كنعس و حتا منين كنحل عيني ديما كنفكر فيديها كيدعكو بزازلها الفنين و يديها كدخل تحت تنورتها و كتداعب طبونها على منظري و أنا كندعك زبي بكل حرارة اااوه دابا زبي بدا كيقوم غير من التفكير فهاداكشي.
كنت جالس فالقهوة دابا مع صحابي و عقلي دابا فالدار و أنا نتفكر بلي دابا الواليد و مراتو الجديدة معروضين عند خالتي و حيت سلمى ديما كتكون خارجة مع صحباتها فهاد الوقت قرر نمشي لدار .. فاش دخلت بان ليا باب غرفة سلمى مفتوح و أنا نلقى راسي داخل بلا منحس لبيتها و أول حاجة بانت ليا هي المجر ديال ملابسها الداخلية و فاش لقيت حملاتها السكسية بديت كنتخيلها لابساهم ااوه زبي بدا كينبض و بالخصوص منين شدت كيلوتها فيدي و بديت نشمو بلا منحس و هاديك اللحظة سمعت صوت الدش و أنا نداهشت حيت كنت كنعتاقد بلي انا بوحدي دابا فالدار و شوية سمعت صوت سلمى كتغني و هي فالدوش و هي كانت كتعتاقد بلي حتا هي بوحدها فالدار كانت نسات باب الحمام مفتوح شوية و أنا قربت بشوية بشوية باش متشوفنيش و منين لمحت جسمها العريان تحت الدوش بزز باش حيست الشعيق ديالي كان جسمها البيض أجمل مئة مرة من تخيلاتي أنا غادي نحاول نوصف ليكهم جمالها واخا منقدرش نوفيها حقها ..
جسمها البيض كان ممشوق من بطنها و لكن مؤخرتها كانت بارزة و مشدودة و بزازلها كان بحال حجم البرتقالات منفوخين و طريين كنت باغي غير نرضع منهم .. أنا بلا منشعر براسي هبطت يدي و حليت سلسلة سروالي و خرجت قضيبي و قلاويا من السروال بلا منحيدو و أنا نبدا نحو بقبضة يدي الكبيرة لي كنت كنتمنا كون كانت يديها على زبي دابا .. الحاجة لي دهشاتني هاديك الساعة هي فاش سلمى بدات كتداعب بزازلها و هي مغعغمضة عينيها و فاش عرفت بلي هي دابا كتوجد باش تعمل العادةى السرية حركة يدي زادت على زبي كندعكو اووه هي هبطات يديها بين رجليها و بدات كتداعب شفرات طبونها لي كان بيض و محلوق ملط كيما كيعجبني بالضبط ااه اااه ااوهه بدات تغنيجاتها القوية و أنا يدي كتحرك بنفس سرعة حركة يديها على طبونها و كنستمني على مظهر بزازلها لي كينقزو من قوة تنفسها زبي ولا يخرج الرغة بكثافة و قبضة يدي بدات كتخبط على قلاويا و أصوات تغنيجاتها بدات كتزيد و شوية و أنا نسمها كتقول ااه نبيل اااه اااه ااه عرفت بلي هي كتخيلني و هي كتستمني و هادشي خلاني نحس بإحساس قوي بزاف و انا نشد الكيلوت ديالها لي كنت مزال شاد فيدي الأخرى و أنا نحطو قدام زبي و دعكت راسي بكل قوة و حلبت زبي حتى خرجت المني ديالي على كيلوتها ومنين حليت عيني لقيتها كتشوف فيا و غير عينينا تلاقاو و كل واحد بقا مصدوم فبلاصتو حيت حصل كيستمني وهو كيفكر فالأخر و انا حيت سمعت سميتي كتخرج من بين شفايفها و هي كتستمني وليت تايق فراسي لاوحت الكيلوت قدامها وشفت فجيمها مزيان و من بعد مشيت وخليتها ..
يتبع..

حلقة 5 : سلمى كتسلل لبيتي فالليل و كطلب مني ناكل ليها طبونها

من بعد الحادثة ديال الحمام أنا دخلت لبيتي و من بعد عشرة دقايق سمعت الباب كيدق و انا نمشي حليت الباب و لقيت الواليد و مراتو قدام الباب قالو لينا رجعنا بكري حيت خالتكم مريضة شوية .. فاش جا وقت العشا حيسي بسلمى كتشوف فيها فالسر كيبحال الا بغا تقول ليا شي حاجة و لكن أنا حيت عارف الواليد كيحقق بزاف كنت كنتجنب نظراتها و من بعد دخلت لبيتي تفرجت شوية و منين بديت نعس مع هاديك الجوج ديال الليل بان ليا ساروت بيتي كتحرك و شوية دخلات سلمى لي عرفتها من ريحتها و شكل جسمها حيت البيت كان مظلم بزاف و منين وصلات حدا سريري همسات نبيل نتا فايق؟ أنا رد ديالي هو شديتها من يديها و جريتها لعني حتا ولات ناعسة حدايا و قلت ليها شنو كديري هنا قالت ليا كنت كنفكر فيك و مقدرتش نعس و أنا نقرر نجي عندك باش تحمل المسؤولية .. أنا شداتني ضحكة على الصراحة ديالها و قلت ليها إنا مسؤولية؟ قالت ليا من وقت الحمام و انا كنتخيلك واقف كتسمني و كتشوف فيا و انا دابا بسبباك ممحونة لواحد الدرجة كبيرة و هي تشوف فيا و قالت ليا نتا عارف الا حصلنا شنو غادي يقولو الناس علينا .. قلت ليها و الا محصلناشض عارفة شحال المتعة غادي نعطيها ليك و بالخصوص هنا و أنا نحط يدي على طبونها و هي تنههد و حسيت بالبلل ديالها من تحت الشةرط لي مكانتش لابسة تحتو كيلوت و هي تبدا تركب يدي بشكل امواج و كتلهث و قالت ليا غادي نقبل هاد العلاقة بشرط .. أنا قهاد اللحظة إلا قالت ليا عطيني روحك نعطيها ليها .. قلت ليها قولي شنو .. قالت ليا اليوم بغيتك تعمل ليا جنس فموي لطبوني و تاكلو ببراعة حتى ننزل ففمك حيت رقبيلا نتا قذفتي و لكن أنا موصلتش لشهوة ديالي حيت تصدمت منين شفتك ..
حسيت بيها باغة تمتاحني و تشوفني و واش راجل حواي و كيعرف يمتعها ولا لا و أنا هاد التحدي كيحمقني حيت انا من النوع لي كيحمقني نمتع المرا بفمي و كنحماق على المذاف الحلو لي كيخرج من شفراتها وهي كتاغنج بسميتي .. قلت ليها رغباتك أوامر و انا نقلبها حتا ولات تحتي و أنا نبدا نبوسها من فمها و هي حلات ليا فمها و دخلت لساني ففمها و بديت كنلحس ليها لسانها بلساني فبوسة قوية و سخوونة و يدي كانت كداعب ليها خصرها ومن بد حطيتها على طبونها و هبطت ليها الشورط . و شوية هبطت فمي من فمها لعنقها لي بقيت كنشمها منو و كانت ريحتها حلوة و بنوتية لدرجة أني لحستها و مصيتها من عنقها قبل منهبط وجهي لصدرها و حيت كانت باقة لابسة حوايجها عونتها باش تحيد التي شرت و حلماتها و منين شديت بزازلها بين يدي كانو دافئين و رطبين و أنا شديت بزولة بيد بديت نداعبها بيدي و الأخرى دخلت حلمتها لفمي و رضعت منها بحال شي دري صغير كيرضع من مو .. منين خرجت بزازلها من فمي كانو حمرين بكثرة المص و من بعد هبطت كنبوس كرشها الرشيقة حتا وصلت لمكان طبونها شميت ريحة ديال العسل ديالها و سمعتها كتأوه بصوت نااعم خلاني باغي نحمقها شوية قبل منمتعها ..
يتبع ..

حلقة 6 : كنتذوق طعم طبون سلمى لأول مرة فحياتي

مكنتش متيق بلي انا دابا فبيتي المظلم و ناعس فناموسيتي و تحت مني سلمى عريانة ممحونة و كتلهث باش أنا نحط فمي على طبونها كيما كانت باغة و نمتعها كنت كنقول اني أنا دابا ناعس و كنحلم و لكن مبغيتش نفيق من هاد الحلم فمرة .. سمعت نبيل ااهمم عافاك كان صوتها خافت بزاف باش ميسمعنا حتا واحد حيت واخا أنا مكنتش كنشوفها كأخت ديال و لكن الناس كلشي من يعد زواج الواليد و ماماها ولاو كيقولو علينا خوت و لكن أنا عمرني تخيلتها ختي حتا ولو ثانية ..
خرت لساني و لحست ليها لحم طبونها و هي تبدا تحرك حيت باغناني ندخل لساني بين شفتي طبونها و نبدا نمصمص و نلحس فشفرات طبونها و لكن أنا كنتي باغي نخليها ترجاني اااه اهامم بديت كنتفس بالقرب من طبونها بقفمي و كنشوف طبونها بدا كينبض لدرجة ولا كينقز قدامي و فاش حسيت بيها غادي تهببط يدها و تبدا هي تدلك راسها حبستها و فارت ليها طبونها و بديت كنحرك لساني بحركات دائرية بطيئة و أنا منين ذقت مذاق طبونها حسيت بتيارك بحال الكهرباء كيطلع مع كل جسمي مذاقها كان حلو بزاااف اهنممم واخا أنا ذقت شحال من بنت من طبونها ولكن الاحساس مع سلمى كان مختالف بزااف اااه اااه اااه حركات فمي زادت على شفرتها و ليت كنشد كل وحدة و كندخلها لفمي و كنمصمصها ليها و شوية كنحرك لساني بحركة قصيرة و سريعة على نقطة بظرها و منين كيوصل لساني على ثقبتها كنلحسها منها حتا كيزيد صوتها تغنيجها و من بعد مص و لحس ورضع حسيت بيها كنتقرب و حتا انا زدت من سرعت أكلي لطبونها و مع اخر لحظة طبونها بدا كيرتاجف و أنا خليت فمي فيها حتا هدأت و انا نطلع لعندها من فوقها و كانت مغمضة يعينها و كتلث و قبل متحل عينيها حطيت فمي لي كيقطر بعمل طبونها و بستها من فمها و خليتها تذوق مذاق طبونها فقبلة جنسية سخونة بزااف و منين حلات عينيها قلت ليها بلي دابا ولات حبيبتي و علاقتنا بدات من اليوم و هي عنقاتني و وافقات و قالت ليا المهم هو حتا واحد ميعرف بهاد السر و بالخصوص باباك حيت كانت خهايفة ماماها طلق للمرة الرابعة .. فاش تحركات من تحتي حسات بزبي منتاصب لوحد الدرجة كبيرة و هي تقول ليا و هي كدفعني باش نعس و تولي هي فوق .. نوبتي دابا .. و هي تعذبني بنفس الطريقة لي درت ليها قبل شوية ..
بدات فالأول كتبوسني من عنقي و عضاتني من حلمة ودني و منين عرفات بلي هاد الحركة هيجاتني عضاتني مرة اخرة من البلاصة لي بين كتفي و عنفي ااوه و منين كانت كتبوس ليها فصدري كانت كتحرك ترمتها لي فوق زبي بحركات دائرية حسيت بيها كتوريني بلي ماشي غير بوحدي لي عندي تجارب و كنعرف نمتعها حتا هي عندها ما تقول و فعلا فاش شدات ليا فزبي أخيرا بين يدها الناعمة و عملات ليا مساج جنسي عمري جربتو فحياتي لدرجة أني بديت نتأوه عرفت شحال هي سخونة و واعرة فالسكس و شحال كتحماق على الزب .. شدات زبي فقبضة يديها و بدات تحلبو و بيدها الأخرى كانت كتداعب و تدلك ليا قلاويا اااه سلمى..
يتبع…

حلقة 7 : سلمى كتمص لي زبي و كتلحس لي قلاويا

من بعد ما متعتها بأقوة أكل طبون جرباتو فحياتها دابا كانت نوبتها باش ترجع ليا الدين لي عليها .. هي دابا كانت فوقي شادة زبي و لاويا بين يديها و كتدلكهم حتى كان جسمي كينقز و واخا كنت كنحاول نشد راسي باش منبانش ضعيف مفدرتش نحب تاوهاتي الجنسية ااه اهممم اوووه فاش اخيرا حسيت بشفايف فمها كيلتفو على راس زبي و كتمني و هي كدخل زبي لفمها و أنا حسيت بالمص و راس زبي كيقيص ليها لسانها و حلقها و بلا منشعر بديت كنتحرك باش نحويها من فمها و لكن هي هاديك الساعة خرجات زبي من فمها وقالت ليا إلا بغيتيني نكمل خاصك متحركش و تخليني أنا ندير لي بغيت أنا حيت مكنتش قادر نخرج كلمة غير حركة راسي ب ااه صافي .
رجعات هبطات راسها فحجري و هاد المرة بدات كتلعق ليا قلاويا و كتمصمصهم و من بعد كتلحس ليا زبي فطولو و منين كتوصل لراس زبي لي كيقطر برغوة الماء الجنسي ديالي كانت كتلحسو قبل مادخل زبي كلو ففمها و تبدا تمص بطريقة باينة بأنها عندها تجربة كبيرة و أنا من الغيرة ديالي بديت كنحس بالهيجان كتر و أنا نبدا نتحرك و شديتها من شعرها فاش حولات تخرج زبي من فمها و خليت وجها فحجري و بقيت كمنحويها و هي مخلية حلقها مسترخي باش ندخلو فأعماق فمها المتعة لي حسيت بيها منقدرش نوصفها ولكن غادي نحاول .. تخايل بنت عندها شفايف كبيرة و ناعمة و رطبة لافهم حول زبك و نتا كنحرك زبك بكل سرعة من داخل و خارج فمها و فاش كنتي كتقيس حلقها براس زبك كانت المتعة كتزيد لدرجة أنك قذفتي بكثافة حتا المني كانت كيقطر من بين شفتيها و كيقطر ليها على عنقها و صدرها و نتا باق كتقذف ..
هاد المشهد الساخن غادي يبقى لا فأفكاري ديما و عمرني نقدر نساه .. منيني خرج زبي من فم سلمى كان لزج بالمني بزااف و هي من بعد مبلعات المني خرجات لسانها و بدات كتلحس اخر القطرات لي على زبي حتا ولا زبي مدلي و حساس و هي ترجع فحظني و بقينا معانقين لوقت طويل حتا أنا من التعب نعست و فاش فقت الصباح مكان حتا واحد حدايا و كون مكانتش رسحة ديال السكس و سلمى باقية فالغرفة ديال كنت غادي نظن بلي كلشي لي طرا كان حلم ساخن و صافي ..
ولكن من خرجت من بيتي الصباح لقيت سلمى كتفطر مع ماماها و الواليد و منين جلست غمزاتني بتخبية و حطات رجليها على رجلي و بدات كتحكها بطريقة سخناتني و خلاتني نبعد رجلي و انا كنكحب و الواليد بقا كيشوف فيا و قال ليا شفتي قلت ليك بعد من شرب السجائر و ليتي كتحكحب غير بوحدك .. أنا قلت ليها لا ألواليد را غير المكالات وحلات ليا و انا نشوف فسلمى وهي كضحك .. منين سالينا الفطور قال ليا الواليد نوصل سلمى لفاك معايا فطريقيو انا من كترة الفرحة قلت ليه الا بغيتي ديما نبقى نوصلها و هو يقول ليا اوك شكرا أ ولدي. أنا خرجت معاها وانا فرحان حيت بحال إلى خارج مع جمتي و نيت بغيتها تولف عليا كتر و بغيت نهضر معاها على علاقتنا الجنسية لي انا باغيها تولي مطورة كثر ..
يتبع …

حلقة 8 : سلمى كتسناني فالسطح و كتغويني باش نحويها لأول مرة

كنا غادين فالطريق باش نوصلها للجامعة كيما قال ليها الوليد و هي كانت زوينة بزااف حاولت نشد ليها فيديها و هي تقول ليا واش حماقيتي أ نبيل وإلا شافنا شي واحد و انا نتحكم فراسي و قلت ليها صافي سمحي ليا غير مكنقدرش نشوفك و منقيصكش أو صافي هي ضحكات و قالت ليا حتا نكونو أنا وياك بوحدنا و دير لي بغيتي اما دابا قدام الناس راه أنا ختك واش مفاهمين؟ منين وافقت على كلامها عاد كملنا الطريق
فاش وصلنا جا واحد الدري وصاحبو كيسلمو عليها و منين سولوها شكون هادا قالت ليهم خويا الجديد و انا حسيت بالغضب معرفتش علاش و انا نخليها و مشيت..
رجعت اللدار مع العشرة ديال الليل لقيت بيت الواليد مسدود و عرفتو مع مرتو دابا شابع فيها حويان حيت السيد مبقاش كيخرج من بيتو فمرة و جاني واحد الفضول نعرف شحال هاد مرتو سخونة .. التيلفون بدا كيصوني و أنا نحبس هاد الإفكار الخطيرة لي كانت كدخل ليا لراسي و منين شفت أن المتصل سلمى كنت غادي نقطع حيت باقي مقلق منها و لكن منين شفت دابا العشرة ديال الليلة و باقة هيا مدخلات للدار جاني الشك و أنا نقول ألو؟ قالت ليا نبيل أنا كنتسنماك فسطح فالبلاصة ديالنا أجي ولا غادي ضيع فرصتك .. ومن بعد هاد الجملة السخونة قطعات أنا مشيت كنجري لبيتي خديت واقي ذكري و طلع للسطح و منين مشي لبرتوش لي كاين فسكح لقيتها جالسة و لكن لابسة واحد الفستان كحل و قصير و مجملى لواحد الدرجة بانت بحال شي راقصة و كانت كتشرب من البيرة لي كنت أنا كنخبي تما ولكن مكانش باين عليها السكر حيت يالاه بدات تشرب..
قالت ليا نجلس حداها و أنا جلست و لكن مقصتهاش و هي تجلس فوقي و بدات كتبوسني من عنقي و انا صراحة بديت كنسخن و لكن مبغيتش نستسلم ليها بسهولة و منين قالت ليا مقلق مني؟ قلت ليها كتسلمي على دراري من الحنك قدامي و كتقول ليهم أنا غير خوك وباغاني منتقلقش و قالت ليا قدام الناس نتا خويا ولكن بيناتنا نتا حبيبها و هي تبوسني من فمي نتا لي كنبغيك تقيصني .. بوسة .. و نتا لي باغاك دابا تحويني … بوسة طويلة و ساخنة بالألسة كتراقص مع بعضها البعض ..
أنا سخنت حيت كانت هادي هي اول ليلة غادي نحويها فيها و حيت دابا الواليد مشغول مع مرانو و الليل حتا واحد مغادي يقدر يشك بأننا برا الدار .. نعستها تحتي و هي كتنهد و هيدت ليها كسوتها السوداء ومنين لقيتها ملابسة والو من التحت شديت ليها بزازلها وبديت كنرضع اهممم شحال مذاقها و ريحها ناعمة و أنثوية كتخليني نحس برجولتني .. فاش كنت أنا ملهي مع بزازلها البرتقالية هي حلت سلسلة سروالي بيديها و خرجات زبي و بدات كدلكو كنا أنا وياها كنسخنو بعضياتنا و كنوجد لهاد الليلة السخونة باش دوم لأطول وقت ممكن أو واخا كان البرد انا كنت سخون لواحد الدرجة العرق كان على وشك يخرج مني .. منين حسيت الرغوة ديال زبي كتخرج بكثافة خرجتو من بين يديها و حطيتو على الشفرات ديالها كانت هي معسلة لواحد الدرجة كبيرة و لحم طبونها الوردي كان كيشهي بزااف و أنا نبدا نحرك زبي على بضرها حتى بدات تغنج اااه اهههه ….
يتبع ..

حلقة 9 : الحويان ممتع بزاف مع سلمى السخونة

لحم زبيب الثقيل كان محطوط على شفرات سلوى الحولة و كنت كنداعبهم براس زبي حتا الرغوة ديالي تخلطات مع عسل طبونها الوردي الغزال و هبطت زبي على طول طبونها و انا كنشوف ليها فعينيها حتا تلمس راس زبي ثقبتها لي شعرت بالنبض ديال من أول لمسة و بلا منشعر دفع زبيفيها و دخلت لأعماق طبونها كان واضح بلي هي ماشي عذراء و هاذي ماشي أول حوية ليها و لكن واخا هكاك ثقبة طبونها كانت ضيقة بزاااف و عصرات ليا زبي بطريقة خلاتني منحسش براسي و نبدا نحوي بسرعة و بالخصوص بسبب أصواتها البنوتية الجنسية لي كانت كتشجني كثر و كثر اااه ااه اه اااه اوووف ااه ااه ..
منين خرجت اسمي بتغنيجة هادئة من بين شفتيها حطيت فمي على فمها و بديت كنفلورطي معاها لوقت طويل و متن بعد رفعت لي فخدها بيدي باش نقدر ندخل زبي فأعمافها كثر و فاش قست المكان ديال المتعة ديالها لي موجود فأعمق مكان فطبونها فقدات السيطرة هي على راسها و يديها لي كان على عنفي شداتني بيهم من شعري و معرفتش علاش هاد الحركة خلات تيار من المتعة يركب مع كل جسمي لدرجة أني تاوهت باسمها و هي تلفف رجليها من حول خصري و دفعاتني بقدمها من ظهري باش نغرس زبي فيها كثر و ولينا كنتحركو حتى اجسامنا كتخبط مع بعض و كل واحد ملهي فالمتعة الشخصية ديالو اه اه اه اه اه اه ااياااي ..
ن بعد وقت جد طيول من المتعة الجنسية وصلات سلمى لذورة نشوتها و منين كانت كتنزل طبونها كان كيتقلص و كيعصر ليها زبي و بلا منشعر كبيت المني ديالي فأهماقها و حسيت بها كتعضني من كتفي و واخا كنت متأكد بلي العضة غادي تخلي بقعة غذا الصباح و لكني مكنتش مسوق نهائيا بقيت من فوقها معنقها كنلهث و زبي المرتخي باقي داخلها شي خمسة دقائق و منين خرجت منها و تكيت بجنبها حطات هي راسها على صدري و بقات كتداعب شعر صدري بأصباعها الرقاق و شوية وهي تضضصدمني واحد الحاجة منين تفكرت بلي انا قذفت فيها و مكنتش لابس الواقي و منين قلت ليها هاد الشي ضحكات و ربتتا على صدري و قالت ليا نتخافش انا كنت كناخد دواء منع الحمل منين كانت عندي 14 باش نقاد الدورة الدموية معندك علاش تخاف .. من بعد معرفت هادشي تحمست حيت دابا نقدر ديما نحويها بشكل مباشر فطبونها بلا ميمنعني الواقي من أخذ متعتي كاملة ..
بقينا الليل كلو وحنا فالسطح و مرا مرا كنت انا كنرضع ليها من بزازلها و لا كنفلورطي معاها حتى جانا نعاس و ما فقت حتى سمعت أصوات تغريد الفراخ و أنا نشوف فسلمى ناعسة فسلام و جاتني رغبة باش نفيقها بطريقة جنسية و أو حاجة طاحت عليا فراسي عي نمتعها جنسيا بفمي من طبونها لي انا متأكد غادي يكون حساس دابا و غير التفكير فهاد الشي خلا لي زبي لي أصلا دابا واقف كي شجرة يبدا ينقز ..
حيدت الكسوة لي كانت مغطية بيها على فخادها و حيت كانت نعسات بلا متلبس حةايجها كان بشرة طبونها البيضا باينة اووه .. قبل منقيصها بقيت كنلمس فكل انش من جسمها أول حاجة وجها الزوين من بعد بزازلها البرتقالية الممشهية و من بعد بطنها الممشوق الناعم و لكن مكان المفضل جيايا هو لي بين فخاديها ..
يتبع …

حلقة 10 : سلمى كتقول ليها على سرها الخطير
كنت مستعد دابا نذوق طبون سلمى لي كانت ناعسة و كتحلم .. انا حليت ليها رجليها ببطئ حتا بدا لحم طبونها الوردي كيبان ليا بشوية بشوية و منين بانو ليا الشفرات ديالها اللعاب ديالي بدا كيطيح .. قربت وجهي بشوية بشوية حتى حسيت بلحم طبونها الدافئ على شفايفها و مع أول بوسة سمعت تنهيدة خفيفة كتخرج من بين شفايف سلمى لي كانت باقا ناعسة فهاد اللحظة ..
القبلة ديالي تحولات لمص و لحس حتى حسيت بيد سلمى كيدخلو فشعري و كداعب ليا راسي باش نكمل شنو كندير ليها .. أنا منين عرفتها فاقت وليت كنمص و نلحس و نعض طبونها بحركات سريعة حتى زاد العسل ديالها و كثرات تنغنيجاتها البنوتية و فاش بدات كتحرك جسمها باش تحك طبونها على فمي عرفت بلي هي قربات توصل لنشوة الجماع و انا زدت فحركة لساني كنحركو بشكل دائري على بضرها حتى فالأخير هبطات عسلها الحلو ففمي اهممم ..
منين هزيت راسي من بين فخادها ومسحت فمي قالت ليا أجي لعندي و أنا مشيت من فوقها و عنقتها و قالت ليا و هي كضحك بلي هادي أحسن فيقة فاقتها فحياتها و من بعد منين حسينا بالشمس بدات كطلع لبسنا حوايجنا بزربة و دلنا بواحد واحد للدار بشوية باش ميعيقش بينا الواليد و منين كل واحد دخل البيتو عاد رتاحيت و متلاقيت بسلمى حتا الليلة ديال هاديك النهار منين تسللات لبيتي مع 2 ديال الليل و فاش كنا ناعسين بقات كتعاود ليا شنو طرا ليها فنهارها و من بعد سولاتني على شحال من بنت فايتلي حويتها فحياتي و منين قلت ليها 5 و أنا يجيني الفضول حيت حتا أنا كنت باغي نعرف تاريخها الجنسي بالضبط و لكن منين سولتها بقات ساكتة و هي تقول ليا بلي عندها سر و لكن مغاداش تقول ليه دابا حيت باغة دابا تكون معاه و يمتعو بعضياتهم من بعد هاد النهار طويل و لكن أنا فضولي زاد و بغيت نعرف و قبل منسوها طلعات جلسات فوقي و هبطات راسها و بدات كتفلورطي معايا فقبلة جنسية مسخنة و فنفس الوقت كتحرك جسمها بحركات دائرية من فوق زبي لي بطبيعة الحال انتاصب بسهولة و ما بين القبلات قالت ليا بلي بغاتني دابا نجلس و نرتاح و نخليها هي دير كلشي و غادي تعطيني أقوى متعة و قالت ليا بلي أنا اليوم ملك ديالها و هي تحت أمري أنا غير نبقا جالس و نفوج و فعلًا هي كانت قد كلامها ..
حيدات ليها القميص لي كنت لابسو أول حاجة و من بعد باست ليها صدري و لعقات ليا الحلمات ديالي وحدة وحدة و مصمصاتهم ليا مزيااااان و فالوقت لي فمها مشغول بصدري كانو يديها كيحلو ليا سروالي و فاش حسات بزبي الكبير بيد يدها بدات كتلمسو و كتحلبو بحفة و حنان من الفوق لتحت أنا غمضت يعين و بديت كنشعر بألذ إحساس جنسي نااااعم و سخون .. خرجات لسانها و بدأت كتلحسني من صدري لبطني و كتبوس و من شعر بأنفاسها بالقرب من قلاويا هزات راسها و بقات كتقول ليا شنو باغيني ندير ليك انا مع اللذة كان عقلي حابس و من بعد ثواني قلت ليها هبطي راسك و مصي ليا زبي و مطلعيه حتا نقولها ليك أنا باراكا و هي تقول ليا على عينيو راسي الملك ديالي ..
يتبع ..

حلقة 11 : سلمى كتقول ليا على سرها الخطير لي كانت مخبياه عليا

كلامك على راسي و عيني أ الملك ديالي .. كانت هادي أخر جملة سمعتها قبل منحس بلسان سلمى كيتحرك على قلازيا و كيداعبهم ليا و من بعد دخلات كل قلوة سخونة ففمها و مصمصاتهم ليا بنعومة اووه إحساس مكيوصفش لدجة أن جسمي بدا كينتافض من قوى النشوة و هادشي غير باقة مبدات تمص ليا زبي كامل .. خدات وقتها فإمتاع قلاويا و من لحسات لي زبي على طولو بحال المثلجات الطويلة و من لسانها وصل لراس زبي و بدات كتحركو بحركات دائرية من بعض بعض الثواني قلتليها تحلبو ليا بدات بحركات خفيفة و لكن منين قلت ليها ااه باغي كثر اااهمم سلى دلكي ليا زبي كتر و هي نفذات ببالحرف بالخصوص منين سمعات تأوهات لي كيخرجو مني و هادشي خلاها تحرك يديها بحركات متابعة كتخبط يديه و تطلعا و منين لمسات القلاوي دبالي رجعات هبطات راسها على زبي بشوية و منين قربات لقلاويا خرجات لسانها و لقعاتو ليا بحال المثلجات عاوتاني من الفوق لتحت اااه ااااه شوية بلا منشعر شديت ليها فشعرها و بديت كنحرك ليها راسها فين بغايها تلحسني بالضبط و هي كانت كتلحس و تلحس و كطلق تغنيجات كيزعزعو ليها جسمو كلو من المتعة …
من بعد أقوى جنس فموي قلت ليهتا صافي باركة باغي نحويك دابا و هي تنوض من فوقي و بدات كتقلع ملابسها واحدة وحدة و انا كنتفرج فيها كيبحال الا كنشوف فيلم سكس سااخن و هي منين شافت النظرات ديالهاشدات بزازلها كل وحدة فيد و خرجات لسانها بطريقة جنسية كان منظرها بحال التصاور الساخنة لي كنستمني عليهم فالهاتف ديالي .. منين شافتني مبقيتش قادر نصبر طلعات من فوق و حلات رجليها و أناشديت زبي و منين حسيت براس زبي كيقيس ليها ثقبة ديالها جلسات هي عليه من فوقي اااه و واخا مكانتش عذراء و لكن كانت ضيقة بزاف بزاف طبونها كان كيعصر ليا زبي و هي كتركبني بكل قوتها حتى بزازلها كينقزو من مكانهم و أنا كيخلينو نتحرك بكل سرعتي من تحتها و كانت المحنة و الهيجان هما المتحكمين لينا فأجسمنا اااه اااه اااه نبيل أأه ااوف ااه سلمى اااه اه اه كنظن بقيت كنحوي فيها ليل كلو و من طبونها الوردي الضيق حتى وصلات للرعشة ديالها و هي تعصر ليها زبي بثقبتها و خلاتني نقذف من موراها ببعض ثواني …
طاحت من فوقي و هي كتلهث و باستني من صدري و فاش بديت كننلمس شعرها و هي تقول ليا السر ديالها و هي أنها بنت كيعجبها النيك منع الولاد و حتا مع البنات و قالت ليا أول علاقة ليها كانت مع أستاذتها ديال الرياضيات لي علماتها كلشي على النيك و دابا هي على علاقة معايا و مع بنت أخرى كتقرا معاها فالجامعة .. أنا بقيت ساكت و هي تهز راسها و قالت ليا نقول شي حاجة .. قلت ليها علاش كتقول ليا هادشي دابا .. قالت ليا حيت نتا سولتيني شحال من واحد نعست معاه و الجواب هو 3 دراري بيك نتا و 2 بنات و قالت لي كاينة حاجة أخرى كتعجبني فالسكس و هي سكس جماعي مع بنت و دري فنفس الوقت و الا بغيتي نديرو أنا وياك هاد التجربة مع بعضياتنا غير قولها ليا و نعرف بالبنت لي كندير معاها السحاق باش تعرف بيها كثر …
يتبع ..

حلقة 12 : سلمى كتعاود ليا تفاصيل حياتها السحاقية

كانت دابا سلمى ناعسة فجنبي فسرير فبيت نعاسي من بعد ما ركبات زبي و قالت ليا على سرها لي صدمني شوية الحقيقة و قلت ليها تعاود ليا على أول تجربة سحاق ليها و هي تقول ليا على أستاذة ديالها ديال الرياضيات لي علماتها شحال السكس كيمتع الواحد و كيخليه يحس بنشوة فاش يذوقها لأول مرة كيولي مدمن عليها و قالت ليا بلي أو جنس فموي عملاتو ليها كان فوقت الاستراحة منين كان كلشي خارج و بقات غير هي وياها فالفصل و جلساتها فوقا لمكتب و هبطات على بطونها بلحس و مص و رضع حتا خلات كل جسمها يرتاعش و قالت لي من بعد علاقتها مع الأستاة دخلات فعلاقة مع شاب كان معجب بيها و ديما كيتبعها فكل مكان و كتاشفات بلي هي كتحماق على الزب و النيك ديالو و لكن ديما كيكون عندها بعض الاشتياق لعلاقة سحاقية مع بنت فحالها و فاش تعرفاش ب نهى فالجامعة لي ولات صاحبتها فالأول ومن بعد منين تقربو كتر و عرفو أسرار بعض دخلو فعلاثة سحاقية سرية لي كيدخلو فيها مرة مرة فاش كيجيهم الاشتياق و المحنة و قالت ليا بلي هي عمرها قالت هاد السر لشي دري أخر من غيري و حيت هي ولات قريبة ليا بزاف بغات تقربني من كل جزء فحياتها ..
من بعد دقايق مثلت بأنني نعست حتا حسيت بسلمى كتنوض من حدايا و كتقبلني بشوية و أنا بقيت مغمض عيني حتا سمعت باب بيتي كيتسد و أنا نحل عيني و بقيت كنفكر فهادشي لي عرضاتو عليا .. حيت السراحة حتا انا راجل دمي حار و زبي سخون و فاش كنتخيل جوج بنات كيمتعو بعضياتهم أكيد زبي كينبض و كتبدا المحنة كتركب ليا مع جسمي و بالخصوص فاش كنتخايل هاد الجوج البنات كيمتعو ليا زبي بكل حرارة اووه صافي الفكرة حمساتني بزااف وبكثرة التفكير الساخن فاش تعست حلمت بأسخن حلم جنس جماعي ثلاثي بيني أنا وسلمى و شي بنت أخرى لي كنت رسمتها من تخيلاتي ..
فاش فقت الصباح طلب مني الواليد نوصل سلمى مرة أخرى الجامعة و أكيد أنا وافقت و منين كنا غادين فالطريق قالت ليا فكرتي فهاداكشي لي قلت ليك عليه أنا مبغيتش نبين ليها بأنني موافق من الأول و قلت ليها اه فكرت مزيان و بغيت نتعرق على هاد البنت لي موافقة دخل معانا فهاد العلاقة و هي بان عليها الحماس و قالت ليا كنت متأكدة أنك سخون و مكتعيش بالقواعد ديال الناس المتخلفين لي عايشين هنا و قالت ليا بلي غادي تافق معاها نتلاقاو اليومة من بعد الجامعة فواحد المقهى و قالت ليا نتساناها فيها حتا تجي هي و البنت و نتلاقاو بثلاثة بينا.. انا وافقت و منين وصلتها للجامعة باستني بسرعة من حنكي قبل ميشوفنا شي حد و قالت ليا غادي ندوز أسخن الأوقات مع بعضياتنا و كانت هي متحمسة حيت غادي تجرب أول علاقة جنسية جماعية مع بنت و ولد فنفس الوقت و أنا فالحقيقة كنت أكثر حماس منها و النهار كلو بقيت كنفكر فالعشية حتا وصلات الستة و مشيت المقهى لي تافقنا عليها و بقيت كنتسنا و من بعد خمس دقائسق بانت ليا سلمى داخلة من باب المقهى و من موراها بنت لي منين قربات ليا و تعرفت عليها تصدمت بزااف هادي أخر بنت كنت كنتوقعها تكون ..
يتبع …

حلقة 13 : تصدمت منين عرفت شكون هي هدا البنت لي غادي دخل معانا فعلاقة جنسية ثلاثية

منين جلسات البنت لي جابتها سلمى أنا كنت باقي مصدوم حيت هاد البنت هي بنت خالتي نهى لي كبرت أنا وياها فاش كنا صغار و دابا ولينا كنتلاقاو غير فالمناسبات الكبيرة و فالعرس ديال الواليد كنت شفتها كتشطح مع سلمى و لكن منتابهت لوالو و دابا فاش جلسات هي بقات كتسنى ردة الفعل ديالي و انا بقيت ساكت حيت انا و نهى فاش كنا صغار كنا كنلعبو عريس و عروسة و كانت أول قبلة كنقبلها لشي بنت هي نهى و لكن فاش كبرنا كان بيناتنا غير السلام و صافي .. همم سكس جماعي مع ختي الجديدة سلمى و بنت خالتي نهى ( عائلتي سخونة بزااف وأنا أولهم حيت الفكرة عجباتني بزااف) فاش انا ملهي مع أفكاري سلمى كسرات الصمت منين قالت بلي هي مكانتش عرفاها كتقرب ليا حتا لنهار العرس فاش تلاقاو و قالت ليا سلمى أنا بغيت نقوليك بلي هي بنت خالتك ولكن هي منعاتني حيت بغات تقولها ليك نيشان..
أنا ضحكت مع نهى و قلت ليها ممتيقش بلبي تلاقينا هاكا و لكن فالحقيقة أنا فرحان حيت نتي هي البنت لي مصاحبة مع سلمى و هي تقول ليا نهى حتا أنا فرحت منين قالتها ليها و بيني بينك أنا كنت معجبة بيك منين كانت عندي 16 سنة و لكن كنت كنحشم نقولها ليك و هي تقول سلمى إوى صافي ولا نبدا نغير و بدينا كلنا كنضحكو و من بعد قالت ليا سلمى بلي ماماها متافقة تسافر مع الواليد السبت الجاي و قالت ليا هاداك هوا النهار لي غادي نتلاقاو فيه و بقينا كنهضرو و نتغازلو شي ساعة و واعدنا بعضياتنا بلي هادشي غادي يبقى سر بيناتنا للأبد و انا كنت كنحس براسي دابا أسعد شاب على الكرة الأرضية ..
يتبع....
 
أعلى